هذا ليس مشهداً من رواية خيالية، ولا مقطعاً في فيلم أو مسلسل..
إنه حقيقة حدثت في كفربطنا بريف دمشق، لحظة سقوط القذيفة التي أصابت هذا الشاب وجعلته مضرجاً بدمائه، يلفظ أنفاسه على كرسي قابل ٍ للتلوّن.. بالدمـــاء.. لأجل كرسي حاكـم سفاح!
…
حسبنا الله و نعم الوكيل
شاهدوا هذين المقطعين لتروا كيف يتغير حال السوريين بثوانٍ معدودات (6 تشرين الأول 2012):
bucher will pay price for all these bloods
soon allah willing